كنت أدرس في جامعة المشاغبين ضربني الأستاذ علي رأسي فبكيت دموع الورد
نزلت ألي الأدارت فوجدتها وادي الذئاب
فطردني فكانت لحضة الوداع
رجعت ألي المنزل بأجنحه منكسرة
فوضعت أمي في رقبتي حد السكين
فطردتني من المنزل فأصبحت بلا مكان ولاوطن
حلمت بنجاح فكان الحلم الضائع
لأن الجامعة ليست ألأسنوات ضياع
فأصبحت بأئعة الورود
: .....وهكذا تمضي الأيام